* كان حوارا رائعا.. بل درسا قيما.. سمعته بين أم وابنتها في أحد المتاجر..
كانت الابنة تنتقي ثيابا لها.. وكانت الأم ترفضها لعدم لياقتها..
انفعلت الابنة وقالت لأمها: أنت لا تريدين أن أكون أنيقة..
تبسمت الأم وأخذت ابنتها إلى صدرها بحنان، وقالت لها: بل أريدك ست البنات..
فالملابس ليست مظهرا فحسب.. بل هي رسالة توجهينها لمن يراك بها..
فالأزياء غير اللائقة دعوة للعبث مع من هب ودب..
وهناك أزياء.. تجعل من حولك يحترمونك ويعجبون باختيارك..
فالمسألة ليست ذوقا فحسب، وإنما رسالة خاصة جدا ترفعك لمرتبة الاحترام..
أو تهوى بك إلى أقدام الاحتقار..
أعجبتني تلك الأم وفلسفتها وأسلوب تربيتها.. ومضيت من حيث أتيت..
وفي نفسي أمنية أن أشكرها على درسها القيم..
وتربيتها التي اعتبرتها من أهم دروس الحياة للأبناء!.
كانت الابنة تنتقي ثيابا لها.. وكانت الأم ترفضها لعدم لياقتها..
انفعلت الابنة وقالت لأمها: أنت لا تريدين أن أكون أنيقة..
تبسمت الأم وأخذت ابنتها إلى صدرها بحنان، وقالت لها: بل أريدك ست البنات..
فالملابس ليست مظهرا فحسب.. بل هي رسالة توجهينها لمن يراك بها..
فالأزياء غير اللائقة دعوة للعبث مع من هب ودب..
وهناك أزياء.. تجعل من حولك يحترمونك ويعجبون باختيارك..
فالمسألة ليست ذوقا فحسب، وإنما رسالة خاصة جدا ترفعك لمرتبة الاحترام..
أو تهوى بك إلى أقدام الاحتقار..
أعجبتني تلك الأم وفلسفتها وأسلوب تربيتها.. ومضيت من حيث أتيت..
وفي نفسي أمنية أن أشكرها على درسها القيم..
وتربيتها التي اعتبرتها من أهم دروس الحياة للأبناء!.